فرحة الفؤادلا يكتمل اللسان ولا يتحقق إلا عندما يلهج ويولع بذكر الله عز وجل والصلاة والسلام على سيدنا محمد عليه أزكى الصلاة والسلام. لا يمكن أن يكون للسان استعمال آخر سوى اللهج، إلى ما لا نهاية، بعبارات الرغبة المطلقة في التوق إلى لقاء الله عز وجل. فرحة الفؤاد هي أن يولي المرء وجهه، بكل طهر وصفاء، شطر لقاء الباري عزت قدرته عبر خطوات حاسمة تشمل الصلوات والعبادة والتأمل والخلوات والإنشاد وذكر الله والصلاة على المصطفى. من يسلك هذا الطريق سيجد في هذا الصوت الإذاعي مساهمات أساسية من شأنها أن تذكي الرغبة نحو الطريق المستقيم إلى الله عز وجل
   Sea el primero en calificar esta emisora de radio!